التربية الإيجابية للاطفال FUNDAMENTALS EXPLAINED

التربية الإيجابية للاطفال Fundamentals Explained

التربية الإيجابية للاطفال Fundamentals Explained

Blog Article



إضافة إلى ذلك، توصي إينس بتشجيع الأطفال على استكشاف وتجربة العناصر الجديدة في حياتهم بطريقة آمنة ومريحة. مثلا، إذا كان الأمر يتعلق بانتقال إلى مدرسة جديدة، يمكن للوالدين أن يقوموا بزيارة المدرسة مع الطفل قبل بداية العام الدراسي، أو إذا كانت الأم متوقعة لولادة طفل جديد، يمكن للوالدين قراءة كتب عن الأشقاء الجدد والتحدث مع الطفل عن ما يمكن توقعه.

أحد هذه الأدوات هو ما يُعرَف بـ “الاستماع الفعّال”. تتضمن هذه التقنية الاهتمام بما يقوله الطفل والتعبير عن التعاطف تجاه مشاعره.

التعامل بمرحٍ مع المراهقين؛ لأنهم يحتاجون إلى رفقة الأهل ومشاركة هواياتهم والتحدث معهم.

الحرص على الحفاظ على روتين منتظم في المنزل بشكل منسق وجدي، فإذا كان من المتوقع أن يقوم الأطفال بترتيب أَسِرتهم وارتداء ملابسهم وتنظيف أسنانهم كل صباح قبل تناول الإفطار، فيجب الحرص على هذا الروتين كل يوم.

لا يمكنك تجربة نفس طريقة التدريس أو التدريب لطفلك الأصغر كما فعلت مع طفلك الأكبر. حاول أن تفهم ما يحتاجه طفلك ، وطور أسلوبك في التربية وتكييفه وفقًا لذلك.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن التربية من خلال التوجيه تضع الأهداف والقيم الإيجابية في صميم العملية التربوية. تهدف إلى تشجيع السلوك الإيجابي بدلاً من تجنب السلوك السلبي، وتركز على تقديم المشورة والإرشاد بدلاً من العقاب.

تساعد تقنيات حل المشاكل الإبداعية في تعزيز مهارات التفكير النقدي لدى الأطفال والمرونة.

كن منطقيًا مع القواعد والقرارات الخاصة بك إذا كنت تريد أن يتبعها طفلك. اشرح لهم بوضوح سبب قيامك بوضع القاعدة ، وماذا ستكون النتيجة وماذا تتوقع لهم.

ماري كلير عقل تعترف بأنها أفرطت بتدليل ابنها الوحيد وهذا ما جعله نور يميل للعناد والصراخ أحيانًا للحصول على ما يريد (الجزيرة) لا لتدليل الطفل الزائد!

يحبون ويحترمون والديهم ومقدمي الرعاية من مدرسين ومدربين.

يجب تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك دون استخدام العقاب باللوم أو العار أو الألم (بيكسلز) مبادئ تبني شخصية الطفل

رابعًا، الثقة هي عنصر حاسم في العلاقة بين الوالدين والأطفال. من خلال الإخلاص والاعتمادية، يمكن للوالدين بناء الثقة مع أطفالهم، الأمر الذي يساعد على تعزيز الرابطة بينهما ويعمق الاحترام المتبادل.

على الآباء اختيار الكلمات المناسبة وغير الغاضبة التي لا تلحق بالأطفال أذى عاطفيًّا أو معنويًّا، ولا تقلل من ثقتهم بأنفسهم، بل تعزز إيمانهم بقدراتهم وقيمهم الذاتية.

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، الإمارات أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Report this page