The Basic Principles Of مراحل النمو النفسي للطفل
The Basic Principles Of مراحل النمو النفسي للطفل
Blog Article
مرحلة الطّفولة المُبكّرة، وتمتدّ خلال العام الثّالث والرّابع والخامس.
فقد أثبتت الدراسات مثلاً أن تعليم الطفل الكتابة والإصرار على إمساكه بالقلم قبل عمر الثالثة والنصف يؤثر على أصابعه وقدرته لاحقًا على الإمساك بالقلم، في الوقت المناسب…
ترينديول تطلق مجموعة رمضانية مستوحاة من سحر كابادوكيا لعملائها في الخليج
بالإضافة إلى ذلك، فإن حقيقة أن المربي يظهر مثل هذا العنف أمام الطلاب يدل على أن هذا الشخص يعاني من اضطرابات نفسية خطيرة ويستمر في العمل كمعلم لأن هذا الموقف لا يلاحظه أحد وهذا وضع مخيف جدًا.
وذلك وفقاً لبعض الدراسات التي اجريت على الاطفال حديث الولادة.
تظهر على الطفل في هذه المرحلة تغيرات جسدية واضحة، بحيث يزداد طوله، كما تبدأ أسنانه اللبنية بالتساقط، إلى أن تنمو مع نهاية المرحلة ويتغيّر شكل وجهه، كما يحتاج الطفل في هذه المرحلة إلى الشعور بأن المحيطين به يقدّرونه، مما يساعده على تنمية شخصيته وتطويرها.
هكذا هذه المرحلة تبدأ مع الطفل في عمر السابعة وحتى عمر المراهقة، وتزداد في هذه المرحلة قوة الطفل وقدرته على الاعتماد على نفسه.
وجدير بالذكر أن الشللية في هذه المرحلة تقتصر على اللعب المرح واللهو الآمن قدر الإمكان، فليس الهدف هو كسر القواعد كما يحدث في الامارات المراهقة، حيث تذكر آمال صادق وفؤاد أبوحطب أن هذه الشللية تتسم في ممارساتها بالبراءة.
وبينما يكبر الطفل ويخطو خطواته الأولى بأمان في العالم، ويتعلم مهارات جديدة وينجح في ممارستها، فهو يكتسب المزيد من الثقة بنفسه، وكل ذلك بفضل انتباه الأبوين وتشجيعهما للطفل.
ويظهر لدى طفل السادسة القدرة على التحكم في كل أنواع أبنية الجمل، وضمن سن السادسة وحتى التاسعة أو العاشرة من العمر يتزايد طول الجمل التي يستخدمها.
ثمة أمور عدة تتبلور في مرحلتيّ البلوغ والمراهقة، ترتبطان في العادة بتكريس الهوية الجنسية لدى المرء وكذلك طبيعة توجّهاته، بالإضافة لكون النمو النفسي خلال مرحلتيّ البلوغ والمراهقة يرتبط أكثر ما يرتبط بالجسد؛ احتكاماً للتغيّرات الهرمونية والجسدية التي تطرأ على جسد المرء، وعلاقته مع الجنس الآخر على وجه التحديد.
وبدأ في تكوين افكار ومبادئ وآراؤه الشخصية، وتبدأ مدراك الطفل في هذه المرحلة في التوسع.
عند التعامل مع الطفل يجب علينا فهم نور طبيعة المرحلة التي يمر بها من حيث مظاهر النمو المختلفة لكل مرحلة والحاجات النفسية والمتطلبات المرتبطة بها، ثم التعرف على كيفية التعامل المناسب مع الطفل في كل مرحلة.
الطور الحدسيّ من عمر أربع إلى سبع سنوات، وهنا يبدأ الوعي بثبات الخصائص، فيُميّز الطّفل مثلاً بين الجمادات وغير الجمادات.